لماذا بعد
الفداء، لم يعد الإنسان إلى طبيعته الأولى قبل الخطية؟
الرد:
بعد الفداء،
صارت للإنسان طبيعة أفضل.
*صار
الإنسان –بسر المسحة المقدسة – هيكلا لله، وصار الروح القدس ساكنا فيه الأمر الذى
لم يكن لطبيعته قبل الخطية. وهذه النعمة صارت لجميع المؤمنين المعمدين.
*صار
الإنسان باستطاعته أن يتناول من جسد الرب ودمه ن مع البركات التى ذكرها السيد عن
هذه النعمة (يو 6: 54، 56، 58).
*ومنحت
للإنسان مواهب اخرى كثيرة (1كو12)
*اما
البساطة التى كانت للإنسان الأول قبل أن يعرف إمراته بعد الخطية، فلم تعد مناسبة
الآن، وإلا توقف الجنس البشرى.